- شــــــــــــــــــكْـــــــــــــــرَاً لَــــــــــــهـَـــــــــــــا
شكرا لهـــــــا شكرا لهـــا
من داخلــى شكــــرا لهـــا
قد علمتنى ما الحيـــــــــاة
وخـبــرتـنـــــــــــى فـنهـا
إنى أنا رغم السنيــــــــــن
وكنت أجهل كنـهــــــهــــا
شكــرا لــهــا شكــرا لهــا
من داخلى شكرا لهــــــــا
كم ليلة مــــرت علـــــــى
من داخلــى شكــــرا لهـــا
قد علمتنى ما الحيـــــــــاة
وخـبــرتـنـــــــــــى فـنهـا
إنى أنا رغم السنيــــــــــن
وكنت أجهل كنـهــــــهــــا
شكــرا لــهــا شكــرا لهــا
من داخلى شكرا لهــــــــا
كم ليلة مــــرت علـــــــى
طيوفـهــــــا أرسلتهــــــــا
أحببتهـــــــا لا ينـــكـــــــر
القلب الذى قد ضمهـــــــا
كانت سنينى فى الغــــرام
كـثــيــــرة أفـنـيـتـهــــــــا
متوزعا فـــــــــى دربـهـا
قد عشت أحمى دربهـــــا
قد كنت أبكــى إن بـكــت
وأظل أرقـــب ضحكهـــا
ولقد غزلت عرى المحبة
بالمنـــــــــــــى من أجلها
ونقشتها فى خاطـــــــرى
والله يعلــــــــــــم نقشهـــا
بين الضلوع إذا بحــــثت
وجدت رسما بينهــــــــــا
قد كان مسكنها العيــــون
وفى الفؤاد منامهـــــــــــا
كانت إذا رمت الزهــــور
وجدت عطرى عندهـــــا
كانت هــــــــــى الدنيا إذا
أحببت يوما عيشهـــــــــا
كانت سعاد حبيبتـــــــــى
والآن أرفض ذكرهـــــــا
هى علمتنى كيف أقســــو
كيف أنسى عشقهــــــــــا
شكرا لها من داخلــــــــى
ما عدت أبغى حبهـــــــــا
ما عدت أبغى حبهـــــــــا
أحببتهـــــــا لا ينـــكـــــــر
القلب الذى قد ضمهـــــــا
كانت سنينى فى الغــــرام
كـثــيــــرة أفـنـيـتـهــــــــا
متوزعا فـــــــــى دربـهـا
قد عشت أحمى دربهـــــا
قد كنت أبكــى إن بـكــت
وأظل أرقـــب ضحكهـــا
ولقد غزلت عرى المحبة
بالمنـــــــــــــى من أجلها
ونقشتها فى خاطـــــــرى
والله يعلــــــــــــم نقشهـــا
بين الضلوع إذا بحــــثت
وجدت رسما بينهــــــــــا
قد كان مسكنها العيــــون
وفى الفؤاد منامهـــــــــــا
كانت إذا رمت الزهــــور
وجدت عطرى عندهـــــا
كانت هــــــــــى الدنيا إذا
أحببت يوما عيشهـــــــــا
كانت سعاد حبيبتـــــــــى
والآن أرفض ذكرهـــــــا
هى علمتنى كيف أقســــو
كيف أنسى عشقهــــــــــا
شكرا لها من داخلــــــــى
ما عدت أبغى حبهـــــــــا
ما عدت أبغى حبهـــــــــا